المحفزات في ختم القران الكريم

قال عمر بن محيريز : كان جدي يختم كل جمعه .
وقال أبو إسحاق السبيعي : أن أبا عبدالرحمن السلمي كان يقرئ الناس القران في المسجد أربعين سنة .
وقال سلام بن أبي المطيع : كان قتادة يختم القران في سبع فإذا جاء رمضان ختم في كل ثلاث ، فإذا جاء العشر ختم في كل ليله .
قال حمزة رحمه الله : نضرت في المصحف حتى خشيت أن يذهب بصري .
قال يحيى الحماني : لما حضرت أبا بكر العياش المنية بكت أخته فقال لها ما يبكيك انظري إلى تلك الزاوية لقد ختم فيها أخوك 18 سنه كل يوم ختمه .
وثابت البناني : يقرا القران في كل يوم وليله .
وأبو حنيفة النعمان : كان يختم القران في كل يوم وليله مره ، وفي رمضان كل يوم مرتين .
يحيى بن سعيد القطان : كان يختم القران كل ليله مرة عشرين سنه .
الحسن بن صالح الثوري : قال وكيع كان الحسن وعلي أبناء صالح وأمهما يجزان الليل ثلاثة أجزاء يختمون فيه القران فكان كل واحد يقوم بثلثه فماتت أمهما فكانا يختمانه ثم مات علي فكان الحسن يختمه كل ليله .
أبو حمد عبدالله بن إدريس : بكت ابنته عند موته فقال لاتبكِ لقد ختمت القران في هذا البيت أربع الآف ختمه .
عبدالرحمن بن مهدي : كان ورده من كل ليله نصف القران .
الحافظ بن عساكر : يختم في رمضان كل يوم .
الشافعي : يختم في رمضان كل يوم مرة .
البخاري : يختم كل يوم من رمضان مرتين .
وفي عصرنا هذا ابن باز : يختم كل سبع أيام مرة في كل أيام السنة على كثر مشاغله وتعدد مناصبه عالميا .
أما أنا وأنت ألا نستطيع أن نختم كل شهر مرة أي نقرأ كل يوم عشرين صفحه تقريبا من المصحف .